مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد
تم حذف الدردشة
شقق للايجار في اللاذقية
0 - 0 نتيجة من 0
إعلانات مقترحة شاهدها آخرون

اللاذقية |
2022-07-25
تجاري للإيجار | محل | 320 م۲ | غير مفروشة

متصل

1,000 ليرة
دمشق |
المهاجرين |
2022-06-19
شقق للايجار | ٢ غرفتا نوم | حمّام | مفروشة

متصل

1,000 ليرة
دمشق |
ركن الدين |
2022-06-23
شقق للايجار | ٢ غرفتا نوم | حمّام | مفروشة

متصل

1,000 ليرة
دمشق |
الجسر الأبيض |
2022-06-22
شقق للايجار | ٤ غرف نوم | حمّام | غير مفروشة

متصل

دمشق |
طلياني |
2022-06-27
شقق للايجار | غرفة نوم | حمّام | مفروشة

متصل

27,000,000 ليرة
دمشق |
المزة |
2022-07-06
شقق للايجار | ٢ غرفتا نوم | حمّامين | مفروشة

متصل

دمشق |
البحصة |
2022-07-10
تجاري للإيجار | مكتب | 100 م۲ | غير مفروشة

متصل

دمشق |
دمر |
2022-08-10
شقق للايجار | ٤ غرف نوم | حمّامين | غير مفروشة

متصل

دمشق |
دمشق القديمة |
قبل 21 ساعة
بيوت - منازل للإيجار | ٢ غرفتا نوم | حمّامين | مفروشة

متصل
الاسئلة الاكثر شيوعاً عن شقق للايجار في سوريا اللاذقية
ما عدد إعلانات الشقق للإيجار على السوق المفتوح في سوريا اللاذقية ؟
عدد إعلانات شقق للإيجار في سوريا اللاذقية هو 0 إعلان
ما عدد الإعلانات المميزة للشقق المعروضة للإيجار في سوريا اللاذقية ؟
عدد الإعلانات المميزة في شقق للإيجار في سوريا اللاذقية هو 0 إعلان
ما هو عدد المكاتب العقارية في سوريا اللاذقية المختص بشقق للإيجار على السوق المفتوح
عدد المكاتب العقارية في سوريا اللاذقية المختصة بشقق للإيجار 0 مكتبا
كم عدد الشقق المفروشة المعروضة للايجار في سوريا اللاذقية ؟
عدد الشقق المفروشة للايجار في سوريا اللاذقية هي 0

بيع كل شئ على السوق المفتوح
أضف إعلان الآن الشقق والعقارات المعروضة للإيجار في سوريا
القطاع العقاري في سوريا
يعاني القطاع العقاري في سوريا حاله كحال العديد من القطاعات الاخرى من ركود في حركة البيع والشراء، إذ لم تكن حركة التبادلات التجارية العقارية خلال السنوات الماضية بحالة صحية جيدة، وقد شهد القطاع ضعفاً ملحوظاً بسبب ما تمر به الدولة من صراعات، حيث تهدم عدد كبير من العقارات ولم تشهد حديثاً أي إنشاءات ومشاريع سكنية من قبل الحكومة أو غيرها من الجهات الرسمية وغير الرسمية طوال الفترة الماضية، وهذا أدى إلى زيادة إعلانات عقارات للايجار ، وقد أرجع بعض المختصين في الشأن العقاري حالة الجمود والترقب التي يعيشها هذا القطاع منذ مدة إلى العديد من الأسباب أهمها غلاء الأسعار وانخفاض دخل الأفراد، وهذا الجمود أسهم في تأثر أعمال عدد كبير من مكاتب الوساطة العقارية، والقطاعات المرتبطة به ارتباطاً وثيقاً، إلى جانب انعدام فرص العمل للعاملين في مجال البناء.
المؤثرات على القطاع العقاري في سوريا
يعيش القطاع العقاري في بعض المدن والضواحي السورية كساداً شديداً بسبب توقف عمليات البيع والشراء، ويعود السبب في ذلك إلى العديد من الأمور والتي زادت حدة معاناة القطاع بشكل عام من أبرزها عدم قدرة الشركات العقارية والمطورين على مواكبة متطلبات السوق العقاري واحتياجات المواطنين، إلى جانب التوقف عن بدء في مشروعات سكنية تم الإعلان عنها سابقاً بسبب ضعف التمويل، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الأراضي ومحدودية دخل الأفراد، وهذا قد أثر بشكل كبير على أعداد العقارات المتاحة أمان السكان وخاصة الباحثين عن شقق للايجار بسبب النزوح أو فقدان المنزل الخاص بهم.
كما يشكو المواطنون من قلة السيولة المالية بسبب انخفاض الأجور والتي ترافقت أيضاً مع توقف القروض العقارية الممنوحة من البنوك والمصارف، الأمر الذي تسبب في انخفاض الطلب على شراء العقارات، إلى جانب توقف العديد من الشركات العقارية عن إتمام مشاريعها، ويعود السبب في ذلك إلى عدة أمور من أهمها ارتفاع أسعار مواد البناء ما يزيد من عشرين ضعفاً خلال الفترة الممتدة منذ عام 2011، حيث أصبح سعر طن الإسمنت حوالي 69 ألف ليرة سورية، ووصل سعره في السوق السوداء حوالي 125 ألف ليرة، كما تعدى سعر طن الحديد 1.5 مليون ليرة، إلى جانب ارتفاع أسعار المواد الأخرى، هذا ما أوصل كلفة بناء المتر المربع الواحد إلى حوالي 120 ألف ليرة من دون إكساء، وتصل تكاليف إكساء منزل صغير بمساحة 100م ما يزيد عن 15 مليون ليرة.
أسعار إيجار العقارات في سوريا
بسبب الأوضاع التي تعيشها سوريا في العديد من المناطق ونزوح عدد كبير من المواطنين فقد شهدت البحث عن عقارات للايجار في مختلف المدن من ضغط كبير أدى إلى ارتفاع إيجارات المنازل بنسبة تجاوزت 75% في العديد من المدن أهمها العاصمة دمشق، والتي تراوحت بين 200 -300 ألف ليرة سورية، وما زاد صعوبة الأمر والضغط على المواطنين أنّ أغلبية أصحاب العقارات السكنية يطلبون دفع إيجار سنة كاملة، وبعضهم يطلبون الدفع 6 أشهر مقدماً، ومن أهم الأسباب التي أدت إلى الضغط على قطاع العقارات هو دمار عدد كبير من العقارات السكنية وتشرد أصحابها، حيث وصلت أعداد هذه العقارات وفق تقديرات البنك الدولي وحتى العام 2018 حوالي 1.7 مليون مسكن، وهذا الرقم يشكل حوالي ثلث العدد الإجمالي للمساكن في سوريا، ومع الضغط على طلب العقارات المعروضة للإيجار فقد بدأ الارتفاع في الإيجارت يزداد بصورة مضطردة سواء للعقارات السكنية أو التجارية، وقد وصلت في المدن إلى 10 أضعاف، وفي العشوائيات والقرى وصلت إلى 15 ضعفاً.
أصبح التفاوت في إيجارات العقارات في كل من دمشق وحلب يرتبط بالقرب من مركز المدينة، حيث تتفاوت أسعار إيجارات المنازل بين أحياء وسط دمشق مثل حي المالكي وحي أبو رمانة بين نصف مليون إلى مليون ليرة وذلك حسب المساحة والموقع، وتتراوح الأسعار في منطقة القصور في دمشق بين 150-250 ألف ليرة سورية، أما بدلات الإيجارات في الضواحي المتاخمة للعاصمة مثل منطقتي قدسيا وصحنايا، فتتراوح الإيجارات الشهرية فيهما بين 40-80 ألف ليرة، وقد تصل في بعض الضواحي إلى 100 ألف ليرة سورية.
تشهد حلب أيضاً تفاوتاً في إيجار العقارات والتي تتأثر بقربها من الخدمات ومركز المدينة حالها كحال دمشق، حيث يصل الإيجار في حي الموكامبو إلى 100 ألف ليرة، و ينخفض إلى نصف هذه القيمة في كل من الفيض وحي حلب الجديدة ليصل إلى حوالي 30 ألف ليرة في مناطق أكثر شعبية مثل حي الأعظميّة والحمدانيّة، وينخفض الإيجار أكثر في الضواحي، حيث تتراوح الإيجارات في ريف حلب بين 15-25 ألف ليرة في الشهر، وقد جذبت كل من مدينة اللاذقية وطرطوس والسويداء عدداً كبيراً من المواطنين النازحين خلال سنوات الحرب ما زاد الطلب على عمليات البحث عن شقق للايجار ، بحيث لم تواكبها هذه الزيادة في حركة العرض، ما أدخل العقارات في تلك المناطق ضمن معادلة المضاربة، حيث تتراوح الإيجارات في مدينة اللاذقية بين 40-75 ألف ليرة وذلك حسب الحيّ، وجودة الخدمات، وفي طرطوس لا يتزحزح إيجار المسكن عن 35 ألف ليرة، وفي منطقة صافيتا إحدى مراكز الاصطياف الهامة التابعة لطرطوس، فلا يقل الإيجار الشهري عن 25 ألف ليرة، وقد يصل إلى 35 ألف ليرة، أما في السويداء فإنّ متوسط بدل الإيجار الشهري يصل إلى 23 ألف ليرة.